الفوبيا (الرهاب) هي الخوف غير المبرر من أشياء عادة غير مخيفة أو مؤذية كالخوف من حيوانات محددة أو الخوف من القيام بنشاطات معينة.
يمكن أن تكون أهم الأسباب: العوامل الوراثية والبيئية، الأطفال الذين لديهم قريب مصاب باضطراب القلق، ذكريات الأحداث المؤلمة، لدغات الحشرات، إصابات الدماغ الرضحية، تعاطي المخدرات والاكتئاب.
أكثر أعراض الرهاب شيوعاً هي نوبة الهلع.
وتشمل أهم أعراضها ما يلي: تسارع ضربات القلب، ضيق التنفس، ألم أو ضيق الصدر، التعرق الغزير، والشعور بالهلاك الوشيك.
غالباً مايتم علاج الرهاب باستخدام مزيج من العلاج السلوكي المعرفي (حيث يعتمد على التعرض لمصدر الخوف في بيئة خاضعة للرقابة) ومضادات الاكتئاب والأدوية المضادة للقلق.
يمكن أن تكون أهم الأسباب: العوامل الوراثية والبيئية، الأطفال الذين لديهم قريب مصاب باضطراب القلق، ذكريات الأحداث المؤلمة، لدغات الحشرات، إصابات الدماغ الرضحية، تعاطي المخدرات والاكتئاب.
أكثر أعراض الرهاب شيوعاً هي نوبة الهلع.
وتشمل أهم أعراضها ما يلي: تسارع ضربات القلب، ضيق التنفس، ألم أو ضيق الصدر، التعرق الغزير، والشعور بالهلاك الوشيك.
غالباً مايتم علاج الرهاب باستخدام مزيج من العلاج السلوكي المعرفي (حيث يعتمد على التعرض لمصدر الخوف في بيئة خاضعة للرقابة) ومضادات الاكتئاب والأدوية المضادة للقلق.
أولاً- ماهي الفوبيا (الرهاب)؟
الرهاب هو الخوف غير المبرر من أشياء عادة غير مخيفة أو مؤذية كالخوف من حيوانات محددة أو الخوف من القيام بنشاطات معينة.
يختلف الرهاب عن المخاوف العادية لأنه يسبب عائقاً كبيراً، وقد يؤثر في الحياة اليومية للفرد.
وهذا يضع الشخص المصاب بالفوبيا بين خيارين إما أن تهزمه مخاوفه، ويتجنب الشيء أو أن يواجه ولكن بقلق وخوف.
يختلف الرهاب عن المخاوف العادية لأنه يسبب عائقاً كبيراً، وقد يؤثر في الحياة اليومية للفرد.
وهذا يضع الشخص المصاب بالفوبيا بين خيارين إما أن تهزمه مخاوفه، ويتجنب الشيء أو أن يواجه ولكن بقلق وخوف.
مصادر الفقرة:
[1]
[2]
[3]
[4]
[5]
[6]
[7]
[8]
[9]
[10]
[11]
[12]
[13]
[14]
[15]
[16]
[17]
[18]
[19]
[20]
ثانياً- أسباب الفوبيا وعوامل الخطورة:
الأسباب:
- العوامل الوراثية والبيئية للرهاب.
- الأطفال الذين لديهم تاريخ عائلي.
- الأحداث المؤلمة، مثل الغرق أو التعرض للأماكن الضيقة والأماكن المرتفعة ولدغات الحشرات.
- إصابات الدماغ الرضحية.
- تعاطي المخدرات والاكتئاب.
عوامل الخطورة:
- الجينات الموروثة.
- العمر.
- الحالة الاقتصادية والاجتماعية حيث يؤدي انخفاضها إلى تكوين رهاب اجتماعي خاصة عند الأطفال.
- الجنس في بعض الأنواع كمثال: تميل النساء إلى الرهاب من الحيوانات أما أغلب المرضى الرجال فلديهم الرهاب من طبيب الأسنان.
- العوامل الوراثية والبيئية للرهاب.
- الأطفال الذين لديهم تاريخ عائلي.
- الأحداث المؤلمة، مثل الغرق أو التعرض للأماكن الضيقة والأماكن المرتفعة ولدغات الحشرات.
- إصابات الدماغ الرضحية.
- تعاطي المخدرات والاكتئاب.
عوامل الخطورة:
- الجينات الموروثة.
- العمر.
- الحالة الاقتصادية والاجتماعية حيث يؤدي انخفاضها إلى تكوين رهاب اجتماعي خاصة عند الأطفال.
- الجنس في بعض الأنواع كمثال: تميل النساء إلى الرهاب من الحيوانات أما أغلب المرضى الرجال فلديهم الرهاب من طبيب الأسنان.
مصادر الفقرة:
[1]
[2]
[3]
[4]
[5]
[6]
[7]
[8]
[9]
[10]
[11]
[12]
[13]
[14]
[15]
[16]
[17]
[18]
[19]
[20]
ثالثاً- أنواع الفوبيا:
وفقًا لـ DSM (الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية)، تصنف أنواع الرهاب عادةً ضمن خمس فئات عامة:
• مخاوف متعلقة بالحيوانات.
• مخاوف متعلقة بالبيئة الطبيعية.
• مخاوف متعلقة بالدم أو الإصابة أو المشكلات الطبية.
• مخاوف متعلقة بمواقف معينة مثل القيادة والطيران.
• أخرى مثل الضوضاء والغرق.
تعتبر دراسة أنواع معينة من الرهاب عملية معقدة، حيث لا يسعى معظم الأشخاص للحصول على علاج لهذه الحالات، لذلك لا يتم الإبلاغ عن الحالات إلى حد كبير.
تختلف أنواع الرهاب هذه أيضاً بناءً على عدة عوامل مثل الجنس والعمر وغيرها.
تم إجراء دراسة عام 1998م على أكثر من 8000 شخص مصاب وجدت أن أكثر أنواع الرهاب شيوعاً:
- رهاب المرتفعات.
- الأيروفوبيا: الخوف من الطيران.
- رهاب العناكب.
- الأسترافوبيا: الخوف من الرعد والبرق.
- رهاب الذات، والخوف من الوحدة.
- الخوف من الأماكن المغلقة، أو الازدحام.
- الهيموفوبيا: الخوف من الدم.
- رهاب الماء.
- رهاب الأفاعي.
- رهاب الحيوان.
تميل بعض أنواع الرهاب أن تكون نادرة جداً حيث تؤثر على عدد بسيط من الناس.
وبالتالي يصعب تحديدها لأن معظم الناس لا يبلغون أطباءهم عن مخاوفهم غير العادية.
فيما يلي أنواع من الرهاب الأكثر غرابة:
- اليكتروفوبيا: الخوف من الدجاج.
- أونوماتوفوبيا: الخوف من الأسماء.
- نيفوفوبيا: الخوف من الغيوم.
- كراوفوبيا: الخوف من الجليد أو البرد.
• مخاوف متعلقة بالحيوانات.
• مخاوف متعلقة بالبيئة الطبيعية.
• مخاوف متعلقة بالدم أو الإصابة أو المشكلات الطبية.
• مخاوف متعلقة بمواقف معينة مثل القيادة والطيران.
• أخرى مثل الضوضاء والغرق.
تعتبر دراسة أنواع معينة من الرهاب عملية معقدة، حيث لا يسعى معظم الأشخاص للحصول على علاج لهذه الحالات، لذلك لا يتم الإبلاغ عن الحالات إلى حد كبير.
تختلف أنواع الرهاب هذه أيضاً بناءً على عدة عوامل مثل الجنس والعمر وغيرها.
تم إجراء دراسة عام 1998م على أكثر من 8000 شخص مصاب وجدت أن أكثر أنواع الرهاب شيوعاً:
- رهاب المرتفعات.
- الأيروفوبيا: الخوف من الطيران.
- رهاب العناكب.
- الأسترافوبيا: الخوف من الرعد والبرق.
- رهاب الذات، والخوف من الوحدة.
- الخوف من الأماكن المغلقة، أو الازدحام.
- الهيموفوبيا: الخوف من الدم.
- رهاب الماء.
- رهاب الأفاعي.
- رهاب الحيوان.
تميل بعض أنواع الرهاب أن تكون نادرة جداً حيث تؤثر على عدد بسيط من الناس.
وبالتالي يصعب تحديدها لأن معظم الناس لا يبلغون أطباءهم عن مخاوفهم غير العادية.
فيما يلي أنواع من الرهاب الأكثر غرابة:
- اليكتروفوبيا: الخوف من الدجاج.
- أونوماتوفوبيا: الخوف من الأسماء.
- نيفوفوبيا: الخوف من الغيوم.
- كراوفوبيا: الخوف من الجليد أو البرد.
مصادر الفقرة:
[1]
[2]
[3]
[4]
[5]
[6]
[7]
[8]
[9]
[10]
[11]
[12]
[13]
[14]
[15]
[16]
[17]
[18]
[19]
[20]
رابعاً- أعراض الفوبيا:
أكثر أعراض الرهاب شيوعاً هي نوبة الهلع.
تشمل أهم أعراضها ما يلي:
- تسارع ضربات القلب.
- ضيق التنفس.
- الكلام السريع أو عدم القدرة على الكلام.
- جفاف الفم.
- اضطراب المعدة.
- الغثيان.
- ارتفاع ضغط الدم.
- الارتجاف أو الاهتزاز.
- ألم أو ضيق الصدر.
- الإحساس بالاختناق.
- الدوار.
- التعرق الغزير.
- الشعور بالهلاك الوشيك.
تشمل أهم أعراضها ما يلي:
- تسارع ضربات القلب.
- ضيق التنفس.
- الكلام السريع أو عدم القدرة على الكلام.
- جفاف الفم.
- اضطراب المعدة.
- الغثيان.
- ارتفاع ضغط الدم.
- الارتجاف أو الاهتزاز.
- ألم أو ضيق الصدر.
- الإحساس بالاختناق.
- الدوار.
- التعرق الغزير.
- الشعور بالهلاك الوشيك.
مصادر الفقرة:
[1]
[2]
[3]
[4]
[5]
[6]
[7]
[8]
[9]
[10]
[11]
[12]
[13]
[14]
[15]
[16]
[17]
[18]
[19]
[20]
خامساً- العلاج:
يمكن أن يشمل علاج الرهاب تقنيات سلوكية أو أدوية أو مزيجاً منها:
العلاج السلوكي المعرفي (CBT):
يعتمد هذا العلاج على التعرض لمصدر الخوف في بيئة خاضعة للرقابة حيث أنه يمكن أن يؤدي إلى تخفيف حالة الأشخاص وتقليل القلق.
ويركز العلاج أيضاً على إزالة المعتقدات الخاطئة والأفكار السلبية حول الرهاب.
الأدوية:
يتم عادة استخدام مضادات الاكتئاب والأدوية المضادة للقلق حيث ثبتت فعاليتها في تخفيف الرهاب.
في كثير من الأحيان، يتم الجمع بين الأدوية والعلاج السلوكي للحصول على أكبر قدر من الفائدة.
إذا كنت تعاني من الرهاب، فمن المهم أن تسعى للعلاج.
قد يكون التغلب على الرهاب أمراً صعباً، لكنه ليس مستحيلاً.
من خلال العلاج المناسب، يمكنك تعلم كيفية إدارة مخاوفك والتخلص منها وعيش حياة منتجة ومرضية.
العلاج السلوكي المعرفي (CBT):
يعتمد هذا العلاج على التعرض لمصدر الخوف في بيئة خاضعة للرقابة حيث أنه يمكن أن يؤدي إلى تخفيف حالة الأشخاص وتقليل القلق.
ويركز العلاج أيضاً على إزالة المعتقدات الخاطئة والأفكار السلبية حول الرهاب.
الأدوية:
يتم عادة استخدام مضادات الاكتئاب والأدوية المضادة للقلق حيث ثبتت فعاليتها في تخفيف الرهاب.
في كثير من الأحيان، يتم الجمع بين الأدوية والعلاج السلوكي للحصول على أكبر قدر من الفائدة.
إذا كنت تعاني من الرهاب، فمن المهم أن تسعى للعلاج.
قد يكون التغلب على الرهاب أمراً صعباً، لكنه ليس مستحيلاً.
من خلال العلاج المناسب، يمكنك تعلم كيفية إدارة مخاوفك والتخلص منها وعيش حياة منتجة ومرضية.
مصادر الفقرة:
[1]
[2]
[3]
[4]
[5]
[6]
[7]
[8]
[9]
[10]
[11]
[12]
[13]
[14]
[15]
[16]
[17]
[18]
[19]
[20]
سادساً- عنوانالفقرةالسادسة
نصالفقرةالسادسة
مصادر الفقرة:
[1]
[2]
[3]
[4]
[5]
[6]
[7]
[8]
[9]
[10]
[11]
[12]
[13]
[14]
[15]
[16]
[17]
[18]
[19]
[20]
إعداد المقال :