يعتبر لقاح استرازينكا أحد اللقاحات المستخدمة في مكافحة فايروس كورونا، والمعتمد من قبل منظمة الصحة العالمية والهيئة الطبية الأوروبية.
وهو لقاح آمن وفعال، وعلى عكس ما يشاع فهو لا يسبب حدوث الخثرات إلا نادراً، ولا يزال يستخدم بشكل عالمي، وفي عدة دول داخل وخارج الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة رغم إيقاف استخدامه بشكل مؤقت احترازياً ليعاد استخدامه مجدداً ضمن توصيات جديدة تختلف حسب البلدان، وليس كما يشاع بأن هذه الدول أوقفت استخدامه وأرسلت هذه الجرعات للبلدان النائية للتخلص منها.
وهو لقاح آمن وفعال، وعلى عكس ما يشاع فهو لا يسبب حدوث الخثرات إلا نادراً، ولا يزال يستخدم بشكل عالمي، وفي عدة دول داخل وخارج الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة رغم إيقاف استخدامه بشكل مؤقت احترازياً ليعاد استخدامه مجدداً ضمن توصيات جديدة تختلف حسب البلدان، وليس كما يشاع بأن هذه الدول أوقفت استخدامه وأرسلت هذه الجرعات للبلدان النائية للتخلص منها.
أولاً- ما هو لقاح استرازينكا؟
حسب إحصائيات منظمة الصحة العالمية بلغ عدد إصابات فايروس كورونا المثبتة عالمياً حتى تاريخ 23 حزيران 2021 حوالي 179 مليون إصابة، وحوالي 3 ملايين و 800 ألف حالة وفاة، وبلغ عدد جرعات اللقاحات المستخدمة حوالي 2 مليار و400 مليون جرعة.
بالعودة الى هذه الإحصائيات وحسب جداول منظمة الصحة العالمية فهناك انخفاض تدريجي بعدد الإصابات والوفيات المسجلة عالمياً منذ أواخر شهر ابريل، و للقاح فضل بهذا الانخفاض، وبالعودة إلى الحياة الطبيعية تدريجياً.
سنتكلم بهذا المقال عن لقاح استرازينكا الذي تلقى صدمة تسويقية كبيرة نتيجة بعض حالات الوفاة بالخثرات، ليتحول من لقاح منقذ لمرض هاجمنا بشدة إلى لقاح مميت بنظر عامة الشعب.
وهو لقاح تم تطويره وإنتاجه من خلال جامعة أوكسفورد بالمملكة المتحدة، يستخدم اللقاح إحدى الفيروسات الغدية لنقل البروتينات الشوكية من فايروس كورونا إلى الجسم لخلق استجابة مناعية. يتم أخذ اللقاح على جرعتين بفاصل زمني بين 8 إلى 12 أسبوعاً. أما فعالية اللقاح فهي تبلغ حوالي 70% بعد الجرعة الأولى، وترتفع إلى 90% بعد الجرعة الثانية. تم اعتماده لدى منظمة الصحة العالمية بتاريخ 15|2|2020، وهو معتمد أيضاً من قبل European medicine agency الوكالة الطبية الأوروبية. لم يتم اعتماده حتى الآن (حتى تاريخ 28/6/2021) من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA حيث وجدت أن بعض المشاركين في التجارب الأولية قد حصلوا على نصف جرعات من اللقاح عن طريق الخطأ، كما أن التجربة لم تتضمن عدداً كافياً من الأشخاص فوق سن 65 سنة، وتم الطلب من الشركة إجراء تجربة أكبر للحصول على بيانات أكثر وضوحاً.
بالعودة الى هذه الإحصائيات وحسب جداول منظمة الصحة العالمية فهناك انخفاض تدريجي بعدد الإصابات والوفيات المسجلة عالمياً منذ أواخر شهر ابريل، و للقاح فضل بهذا الانخفاض، وبالعودة إلى الحياة الطبيعية تدريجياً.
سنتكلم بهذا المقال عن لقاح استرازينكا الذي تلقى صدمة تسويقية كبيرة نتيجة بعض حالات الوفاة بالخثرات، ليتحول من لقاح منقذ لمرض هاجمنا بشدة إلى لقاح مميت بنظر عامة الشعب.
وهو لقاح تم تطويره وإنتاجه من خلال جامعة أوكسفورد بالمملكة المتحدة، يستخدم اللقاح إحدى الفيروسات الغدية لنقل البروتينات الشوكية من فايروس كورونا إلى الجسم لخلق استجابة مناعية. يتم أخذ اللقاح على جرعتين بفاصل زمني بين 8 إلى 12 أسبوعاً. أما فعالية اللقاح فهي تبلغ حوالي 70% بعد الجرعة الأولى، وترتفع إلى 90% بعد الجرعة الثانية. تم اعتماده لدى منظمة الصحة العالمية بتاريخ 15|2|2020، وهو معتمد أيضاً من قبل European medicine agency الوكالة الطبية الأوروبية. لم يتم اعتماده حتى الآن (حتى تاريخ 28/6/2021) من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA حيث وجدت أن بعض المشاركين في التجارب الأولية قد حصلوا على نصف جرعات من اللقاح عن طريق الخطأ، كما أن التجربة لم تتضمن عدداً كافياً من الأشخاص فوق سن 65 سنة، وتم الطلب من الشركة إجراء تجربة أكبر للحصول على بيانات أكثر وضوحاً.
مصادر الفقرة:
[1]
[2]
[3]
[4]
[5]
[6]
[7]
[8]
[9]
[10]
[11]
[12]
[13]
[14]
[15]
[16]
[17]
[18]
[19]
[20]
ثانياً- الآثار الجانبية للقاح استرازينكا:
الأعراض الجانبية الأكثر شيوعاً:
● الألم في موضع الحقن.
● الصداع.
● التعب.
● آلام العضلات أو المفاصل.
● الحمى.
● القشعريرة.
● الغثيان.
أما عن الآثار الجانبية نادرة الحدوث، فتتضمن حدوث تجلطات بالدم.
ما حقيقة هذه التجلطات؟ وهل فعلاً اللقاح مميت؟ وهل تم إيقاف استخدامه كما يشاع؟
لنتكلم ببعض التفصيل عما جاء بتقرير لجنة السلامة والدواء بالجمعية الطبية الأوروبية:
بتاريخ السابع من نيسان قدمت الجمعية الطبية الأوروبية تقريراً، يقيم المخاطر عبر لجنة السلامة الدوائية التابعة لها، حيث تم الإبلاغ عن إجمالي 169 حالة من حالات CVST تجلط الجيوب الوريدية الدماغية، و53 حالة من تجلط الأوردة الحشوية بعد حوالي تلقيح 34 مليون شخص في المنطقة الاقتصادية الأوروبية والمملكة المتحدة بحلول هذا التاريخ.
تم إدراج جلطات الدم غير العادية مع انخفاض عدد الصفيحات الدموية على أنها آثار جانبية نادرة جداً لـ (لقاح AstraZeneca).
يذكّر المجلس الطبي الأوروبي أخصائي الرعاية الصحية والأشخاص الذين يتلقون اللقاح بالبقاء على دراية بإمكانية حدوث حالات نادرة جداً من جلطات الدم مصحوبة بمستويات منخفضة من الصفيحات الدموية التي تحدث في غضون أسبوعين من التطعيم.
معظم الحالات حدثت للنساء دون سن 60 عاماً.
بناءً على المعطيات المتاحة حالياً يجب طلب المساعدة الطبية على الفور إذا ظهرت على متلقي اللقاح أعراض من هذا المزيج من الجلطات الدموية وانخفاض الصفيحات الدموية.
لاحظت لجنة السلامة الدوائية أن الجلطات الدموية حدثت في الجيوب الوريدية الدماغية (تجلط الجيوب الوريدية الدماغية CVST)، والبطن (تجلط الوريد الحشوي)، وفي الشرايين، إلى جانب انخفاض مستويات الصفيحات الدموية والنزيف في بعض الأحيان.
أجرت اللجنة مراجعة متعمقة لـ 62 حالة من حالات تجلط الجيوب الوريدية الدماغية و24 حالة من حالات تجلط الوريد الحشوي التي تم الإبلاغ عنها في قاعدة بيانات الاتحاد الأوروبي لسلامة الأدوية اعتباراً من 22 مارس 2021، 18 منها كانت قاتلة بشكل رئيسي.
بالعودة الى هذه الأرقام والإحصائيات فإن حدوث تجلطات الدم وانخفاض عدد الصفيحات الدموية من الأعراض الجانبية النادرة جداً، وتفوق الفوائد الإجمالية للقاح في الوقاية من COVID-19 مخاطر الآثار الجانبية.
إحدى التفسيرات المنطقية لحدوث الجلطات الدموية وانخفاض عدد الصفيحات الدموية، هي الاستجابة المناعية مما يؤدي إلى حالة مشابهة لتلك التي تظهر أحياناً في المرضى الذين يعالجون بالهيبارين (قلة الصفيحات التي يسببها الهيبارين HIT).
إن التعرف على علامات تجلط الدم وانخفاض الصفيحات الدموية وعلاجها مبكراً، يساعد المصابين على التعافي وتجنب المضاعفات.
يجب على المرضى طلب المساعدة الطبية فوراً إذا ظهرت عليهم الأعراض التالية:
● ضيق تنفس.
● ألم في الصدر.
● تورم في الساق.
● ألم بطني مستمر.
● الأعراض العصبية بما في ذلك الصداع الشديد والمستمر أو عدم وضوح الرؤية.
● ظهور بقع دموية نقطية تحت الجلد خارج موقع استخدام الحقن.
احتمالية حدوث هذه الأعراض منخفضة للغاية، ولكن يجب أن تبقى على علم بها لتتمكن من الحصول على علاج طبي سريع للمساعدة في التعافي وتجنب المضاعفات.
● الألم في موضع الحقن.
● الصداع.
● التعب.
● آلام العضلات أو المفاصل.
● الحمى.
● القشعريرة.
● الغثيان.
أما عن الآثار الجانبية نادرة الحدوث، فتتضمن حدوث تجلطات بالدم.
ما حقيقة هذه التجلطات؟ وهل فعلاً اللقاح مميت؟ وهل تم إيقاف استخدامه كما يشاع؟
لنتكلم ببعض التفصيل عما جاء بتقرير لجنة السلامة والدواء بالجمعية الطبية الأوروبية:
بتاريخ السابع من نيسان قدمت الجمعية الطبية الأوروبية تقريراً، يقيم المخاطر عبر لجنة السلامة الدوائية التابعة لها، حيث تم الإبلاغ عن إجمالي 169 حالة من حالات CVST تجلط الجيوب الوريدية الدماغية، و53 حالة من تجلط الأوردة الحشوية بعد حوالي تلقيح 34 مليون شخص في المنطقة الاقتصادية الأوروبية والمملكة المتحدة بحلول هذا التاريخ.
تم إدراج جلطات الدم غير العادية مع انخفاض عدد الصفيحات الدموية على أنها آثار جانبية نادرة جداً لـ (لقاح AstraZeneca).
يذكّر المجلس الطبي الأوروبي أخصائي الرعاية الصحية والأشخاص الذين يتلقون اللقاح بالبقاء على دراية بإمكانية حدوث حالات نادرة جداً من جلطات الدم مصحوبة بمستويات منخفضة من الصفيحات الدموية التي تحدث في غضون أسبوعين من التطعيم.
معظم الحالات حدثت للنساء دون سن 60 عاماً.
بناءً على المعطيات المتاحة حالياً يجب طلب المساعدة الطبية على الفور إذا ظهرت على متلقي اللقاح أعراض من هذا المزيج من الجلطات الدموية وانخفاض الصفيحات الدموية.
لاحظت لجنة السلامة الدوائية أن الجلطات الدموية حدثت في الجيوب الوريدية الدماغية (تجلط الجيوب الوريدية الدماغية CVST)، والبطن (تجلط الوريد الحشوي)، وفي الشرايين، إلى جانب انخفاض مستويات الصفيحات الدموية والنزيف في بعض الأحيان.
أجرت اللجنة مراجعة متعمقة لـ 62 حالة من حالات تجلط الجيوب الوريدية الدماغية و24 حالة من حالات تجلط الوريد الحشوي التي تم الإبلاغ عنها في قاعدة بيانات الاتحاد الأوروبي لسلامة الأدوية اعتباراً من 22 مارس 2021، 18 منها كانت قاتلة بشكل رئيسي.
بالعودة الى هذه الأرقام والإحصائيات فإن حدوث تجلطات الدم وانخفاض عدد الصفيحات الدموية من الأعراض الجانبية النادرة جداً، وتفوق الفوائد الإجمالية للقاح في الوقاية من COVID-19 مخاطر الآثار الجانبية.
إحدى التفسيرات المنطقية لحدوث الجلطات الدموية وانخفاض عدد الصفيحات الدموية، هي الاستجابة المناعية مما يؤدي إلى حالة مشابهة لتلك التي تظهر أحياناً في المرضى الذين يعالجون بالهيبارين (قلة الصفيحات التي يسببها الهيبارين HIT).
إن التعرف على علامات تجلط الدم وانخفاض الصفيحات الدموية وعلاجها مبكراً، يساعد المصابين على التعافي وتجنب المضاعفات.
يجب على المرضى طلب المساعدة الطبية فوراً إذا ظهرت عليهم الأعراض التالية:
● ضيق تنفس.
● ألم في الصدر.
● تورم في الساق.
● ألم بطني مستمر.
● الأعراض العصبية بما في ذلك الصداع الشديد والمستمر أو عدم وضوح الرؤية.
● ظهور بقع دموية نقطية تحت الجلد خارج موقع استخدام الحقن.
احتمالية حدوث هذه الأعراض منخفضة للغاية، ولكن يجب أن تبقى على علم بها لتتمكن من الحصول على علاج طبي سريع للمساعدة في التعافي وتجنب المضاعفات.
مصادر الفقرة:
[1]
[2]
[3]
[4]
[5]
[6]
[7]
[8]
[9]
[10]
[11]
[12]
[13]
[14]
[15]
[16]
[17]
[18]
[19]
[20]
ثالثاً- حقيقة إيقاف استخدام اللقاح:
مع بداية ظهور بعض حالات تجلط الدم أوقفت بعض الدول إعطاء لقاح استرازينكا احترازياً لحين صدور التوصيات الجديدة لتعاود بعدها استخدام اللقاح بعد أن أكدت وكالة الأدوية الأوروبية ومنظمة الصحة العالمية أن الفوائد تفوق المخاطر بعد التحقيقات.
عدة دول أعادت استخدام اللقاح بعد إيقافه مع بعض القيود حسب كل دولة.
الدول التي تستخدم لقاح أسترازينيكا مع قيود:
- أستراليا:
تمت التوصية في 8 نيسان بأن يحصل الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عاماً على لقاح COVID-19 من شركة Pfizer بدلاً من لقاح AstraZeneca.
- البرازيل:
علقت البرازيل الاستخدام للحوامل على الصعيد الوطني في 11 أيار بعد وفاة أم حامل في ريو دي جانيرو.
- بريطانيا:
قال مسؤولون في 7 أيار أنه ينبغي أن يُعرض على الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً بديلاً للقاح حيثما أمكن ذلك، مما يرفع الحد العمري بمقدار 10 سنوات عن التوصية السابقة لبريطانيا.
- بلغاريا:
تم تعليق استخدام اللقاح في 19 نيسان للنساء المعرضات لخطر الإصابة بتجلط الدم دون 60 عاماً.
- كندا:
أعلنت في أوائل نيسان أنها ستتوقف مؤقتاً عن تقديم اللقاح للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 55 عاماً.
فيما تقدم العديد من المقاطعات الكندية الآن لقاح AstraZeneca للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 40 عاماً.
- إستونيا:
تم تعليق استخدام اللقاح في ٧ نيسان للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 60 عاماً.
- فرنسا:
يتم استخدام اللقاح للأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 55 عاماً فأكثر، في 9 نيسان أوصي الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 55 عاماً، والذين تلقوا جرعة أولى من AstraZeneca بتلقي لقاح (فايزر) لجرعتهم الثانية.
- فنلندا:
يستخدم فقط للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً.
- جورجيا:
يستخدم في المراكز الطبية الروسية فقط.
- ألمانيا:
قالت ألمانيا في 7 أيار أنها ستمنح الحقنة لجميع البالغين الذين يريدون ذلك، حيث كان استخدامه مقصوراً على الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً، وأوصت بجرعة ثانية مختلفة لمن هم دون سن 60.
- إندونيسيا:
يستخدم اللقاح، لكن حُذّر من إعطائه للأشخاص الذين يعانون من انخفاض في عدد الصفيحات الدموية.
- إيرلندا:
في ٧ نيسان وافقت الحكومة على السماح باستخدام لقاح AstraZeneca و J&J للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً، كان هناك تقييد في السابق لاستخدام لقاح AstraZeneca لمن هم فوق سن 60.
- إيطاليا:
يوصى بإعطائه لمن هم فوق سن 60 سنة فقط.
- المكسيك:
قالت هيئة مراقبة الأدوية في 7 نيسان أنها لم تخطط "في هذا الوقت" للحد من استخدام اللقاح، لكنها تحقق في المعلومات التي أثارتها بريطانيا.
- هولندا:
قالت في 8 نيسان أنها ستتقصر بإعطاء اللقاح للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً.
- شمال مقمقدونيا:
أقرّ وزير الصحة كإجراء احترازي في 31 آذار أن اللقاح سيقتصر على الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً.
- فيلبين:
قالت في 19 نيسان أنها ستستأنف إعطاء اللقاح لمن هم دون الستينيات بعد تعليق استخدامه مؤقتاً في 8 نيسان.
- سلوفاكيا:
قالت وزارة الصحة أنها أوقفت استخدام اللقاح للأشخاص الذين تلقوا جرعاتهم الأولى بعد أن راجع الخبراء وفاة أحد المتلقين.
- كوريا الجنوبية:
تم استئناف استخدام الحقنة للأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 30 عاماً أو أكثر في 12 أبريل بعد تعليق الاستخدام في في 7 أبريل لمن هم أقل من ٦٠ سنة.
- إسبانيا:
أقرّت الحكومة في 30 نيسان أنها ستمدد الفترة بين الجرعتين الأولى والثانية من اللقاح إلى 16 أسبوعاً لمن تقل أعمارهم عن 60 عاماً.
واعتباراً من 8 نيسان كانت إسبانيا تعطي اللقاح لمن هم فوق سن الستين فقط.
- السويد:
يستخدم للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً، بينما سيتم إعطاء السويديين الذين تقل أعمارهم عن 65 عاماً بديلاً عن لقاح AstraZeneca لجرعتهم الثانية.
المناطق التي تم فيها تعليق استخدام لقاح أسترازينكا:
- الكاميرون:
في 18 آذار تم تعليق اللقاحات التي كان من المقرر أن تتلقاها البلاد.
- الدنمارك:
في 14 نيسان توقفت عن استخدام لقاح AstraZeneca وهي أول دولة تفعل ذلك.
في 19 نيسان ، ذكرت وكالة Ritzau للأنباء أن السلطات قد تسمح للأشخاص باختيار اللقاح.
- النرويج:
قالت لجنة عينتها الحكومة أن على النرويج استبعاد اللقاحات التي تصنعها AstraZeneca و J&J من برنامج التلقيح الخاص بها.
عدة دول أعادت استخدام اللقاح بعد إيقافه مع بعض القيود حسب كل دولة.
الدول التي تستخدم لقاح أسترازينيكا مع قيود:
- أستراليا:
تمت التوصية في 8 نيسان بأن يحصل الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عاماً على لقاح COVID-19 من شركة Pfizer بدلاً من لقاح AstraZeneca.
- البرازيل:
علقت البرازيل الاستخدام للحوامل على الصعيد الوطني في 11 أيار بعد وفاة أم حامل في ريو دي جانيرو.
- بريطانيا:
قال مسؤولون في 7 أيار أنه ينبغي أن يُعرض على الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً بديلاً للقاح حيثما أمكن ذلك، مما يرفع الحد العمري بمقدار 10 سنوات عن التوصية السابقة لبريطانيا.
- بلغاريا:
تم تعليق استخدام اللقاح في 19 نيسان للنساء المعرضات لخطر الإصابة بتجلط الدم دون 60 عاماً.
- كندا:
أعلنت في أوائل نيسان أنها ستتوقف مؤقتاً عن تقديم اللقاح للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 55 عاماً.
فيما تقدم العديد من المقاطعات الكندية الآن لقاح AstraZeneca للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 40 عاماً.
- إستونيا:
تم تعليق استخدام اللقاح في ٧ نيسان للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 60 عاماً.
- فرنسا:
يتم استخدام اللقاح للأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 55 عاماً فأكثر، في 9 نيسان أوصي الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 55 عاماً، والذين تلقوا جرعة أولى من AstraZeneca بتلقي لقاح (فايزر) لجرعتهم الثانية.
- فنلندا:
يستخدم فقط للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً.
- جورجيا:
يستخدم في المراكز الطبية الروسية فقط.
- ألمانيا:
قالت ألمانيا في 7 أيار أنها ستمنح الحقنة لجميع البالغين الذين يريدون ذلك، حيث كان استخدامه مقصوراً على الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً، وأوصت بجرعة ثانية مختلفة لمن هم دون سن 60.
- إندونيسيا:
يستخدم اللقاح، لكن حُذّر من إعطائه للأشخاص الذين يعانون من انخفاض في عدد الصفيحات الدموية.
- إيرلندا:
في ٧ نيسان وافقت الحكومة على السماح باستخدام لقاح AstraZeneca و J&J للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً، كان هناك تقييد في السابق لاستخدام لقاح AstraZeneca لمن هم فوق سن 60.
- إيطاليا:
يوصى بإعطائه لمن هم فوق سن 60 سنة فقط.
- المكسيك:
قالت هيئة مراقبة الأدوية في 7 نيسان أنها لم تخطط "في هذا الوقت" للحد من استخدام اللقاح، لكنها تحقق في المعلومات التي أثارتها بريطانيا.
- هولندا:
قالت في 8 نيسان أنها ستتقصر بإعطاء اللقاح للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً.
- شمال مقمقدونيا:
أقرّ وزير الصحة كإجراء احترازي في 31 آذار أن اللقاح سيقتصر على الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً.
- فيلبين:
قالت في 19 نيسان أنها ستستأنف إعطاء اللقاح لمن هم دون الستينيات بعد تعليق استخدامه مؤقتاً في 8 نيسان.
- سلوفاكيا:
قالت وزارة الصحة أنها أوقفت استخدام اللقاح للأشخاص الذين تلقوا جرعاتهم الأولى بعد أن راجع الخبراء وفاة أحد المتلقين.
- كوريا الجنوبية:
تم استئناف استخدام الحقنة للأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 30 عاماً أو أكثر في 12 أبريل بعد تعليق الاستخدام في في 7 أبريل لمن هم أقل من ٦٠ سنة.
- إسبانيا:
أقرّت الحكومة في 30 نيسان أنها ستمدد الفترة بين الجرعتين الأولى والثانية من اللقاح إلى 16 أسبوعاً لمن تقل أعمارهم عن 60 عاماً.
واعتباراً من 8 نيسان كانت إسبانيا تعطي اللقاح لمن هم فوق سن الستين فقط.
- السويد:
يستخدم للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً، بينما سيتم إعطاء السويديين الذين تقل أعمارهم عن 65 عاماً بديلاً عن لقاح AstraZeneca لجرعتهم الثانية.
المناطق التي تم فيها تعليق استخدام لقاح أسترازينكا:
- الكاميرون:
في 18 آذار تم تعليق اللقاحات التي كان من المقرر أن تتلقاها البلاد.
- الدنمارك:
في 14 نيسان توقفت عن استخدام لقاح AstraZeneca وهي أول دولة تفعل ذلك.
في 19 نيسان ، ذكرت وكالة Ritzau للأنباء أن السلطات قد تسمح للأشخاص باختيار اللقاح.
- النرويج:
قالت لجنة عينتها الحكومة أن على النرويج استبعاد اللقاحات التي تصنعها AstraZeneca و J&J من برنامج التلقيح الخاص بها.
مصادر الفقرة:
[1]
[2]
[3]
[4]
[5]
[6]
[7]
[8]
[9]
[10]
[11]
[12]
[13]
[14]
[15]
[16]
[17]
[18]
[19]
[20]
رابعاً- عنوانالفقرةالرابعة
نصالفقرةالرابعة
مصادر الفقرة:
[1]
[2]
[3]
[4]
[5]
[6]
[7]
[8]
[9]
[10]
[11]
[12]
[13]
[14]
[15]
[16]
[17]
[18]
[19]
[20]
خامساً- عنوانالفقرةالخامسة
نصالفقرةالخامسة
مصادر الفقرة:
[1]
[2]
[3]
[4]
[5]
[6]
[7]
[8]
[9]
[10]
[11]
[12]
[13]
[14]
[15]
[16]
[17]
[18]
[19]
[20]
سادساً- عنوانالفقرةالسادسة
نصالفقرةالسادسة
مصادر الفقرة:
[1]
[2]
[3]
[4]
[5]
[6]
[7]
[8]
[9]
[10]
[11]
[12]
[13]
[14]
[15]
[16]
[17]
[18]
[19]
[20]
إعداد المقال :
